نولد وكل شيء في حياتنا هو مسلمات
ما أسمي
من هم عائلتي
ماهي جنسيتي
واين اعيش وكيف أفكر
لكن تأتي مرحلة في العمر نبدأ فيها الاختيارات
ويمكن ان تتغير كل حياتنا نتيجة قرارتنا
ومن بين هذه القرارات هو الدين
ومن هو الله وهل علاقتي به صحيحة او مشوهة!!
!!هل خممت في الموضوع هذا والا تعتبره من المسلمات
وماتحبش تاخذ فيه قرار
قوللنا #وين_ماشي
الكلمات هذه غيرت نظرتي للعالم
مريم من الجزائر
لقد أعطى
المسيح له المجد لتلاميذه مثالاً فى المحبة
أولاً: ألا تبدأ بالظلم.
الثانية: إذ ظُلمنا فلا نواجه الظلم بظلم أكثر.
الثالثة: لا ننتقم لأنفسنا بل نحتفظ بهدوئنا.
الرابعة: أن نحتمل ظلم الآخرين لنا.
الخامسة: أن نكون أكثر تسامحاً مع أصحاب الرغبات الشريرة.
السادسة: ألا نكره الذين فعلوا معنا الشر.
السابعة: أن نحب الجميع.
الثامنة: أن نعمل معهم الخير.
التاسعة: أن نحب الأعداء.
شكرا لك يا الله على محبتك
أخت من ليبيا
وقد ذكر
بولس الرسول صفات المحبة فقال “المحبة تتأنى وترفق. المحبة لا تحسد. المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ ولا تقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتد وترجو كل شئ وتثبر على كل شئ. المحبة لا تسقط أبداً”(11).
أى أن الإنسان المحب لا يغضب ولا يحسد ولا يتفاخر ولا يتكبر ولا يشتم، بل طويل البال صبور وله رجاء فى المسيح .
الكلمات هذي بدلتلي حياتي للأبد
حمدي من تونس
محبتنا لله
المحبة لا ينبغي أن تكون متجهة نحو الآخر فقط من البشر، بل بالأساس أن تكون نحو الله الذي أحبنا.. بل أن محبتنا للبشر هي تدريب يصل بنا إلى محبتنا لله.. "إن قال أحد: إني أحب الله، وأبغضَ أخاهُ، فهو كاذب. لأن مَنْ لا يحب أخاهُ الذي أبصرهُ، كيف يقدر أن يحب الله الذي لم يُبصره؟ ولنا هذه الوصية منه: أن مَنْ يحب الله يحب أخاهُ أيضًا" (1يو4: 20-21).